في عالم الذهب، الوزن له هيبة، والقطعة تتكلم من نفسها. أسواره ذهب عيار 21 بوزن 27.9 جرام من عقد الوفاء مو مجرد إكسسوار – هي رسالة فخامة بصيغة ذهبية. تصميمها الراقي يحاكي الملوك، تفاصيلها المتقنة ترسم قصة فخامة، ووزنها الثقيل يعطيك شعور بالقيمة الحقيقية – ما فيه مجاملة، الذهب حاضر وبقوة.
لو كنتِ من النوع اللي يحب التميز والقطع الكبيرة اللي تلفت الانتباه من أول وهلة، هذي الأسواره لك. تجمع بين الطابع الكلاسيكي والبصمة العصرية اللي تمشي مع كل المناسبات – عرس، ملكة، عشاء فاخر، وحتى هدية العمر. ما تحتاجين تفكرين كثير كيف تلبسينها، لأنها ببساطة تاخذ مكانها على يدك وتقول عنك كل شيء.
عيار 21 النقي يضيف لها اللون الأصفر العميق المحبب في الخليج والسعودية، ما يبهت، ما يخف، ومختوم رسميًا يضمن لك جودة ما فيها شك. القطعة مصاغة بإتقان عالٍ، وزن موزون بدقة، لمعة صافية تلمع بدون فلتر – وهاه، جاهزة تكون من أساسيات طقمك الذهبي اللي ينقال عنه: ثقيل، وراسي، وغالي.
مواصفات أسواره ذهب عيار 21 وزن 27.9 جرام
- العيار: ذهب صافي 21 (875)
- الوزن: 27.9 جرام
- اللون: أصفر ملكي بلمعة غنية
- التصميم: سميك، بنقوش متقنة ولمسات يدوية
- الطول: يناسب اليد النسائية المتوسطة والكبيرة
- الإغلاق: آمن وسهل بآلية قوية
- الاستخدام: رسمي ومناسب للمناسبات والهدايا
- التغليف: علبة فخمة ومهيأة للإهداء
- الضمان: معتمد ومختوم بختم الأصالة
ليه تختارين أسواره ذهب 27.9 جرام؟
تعبير عن الثراء والرقيالقطعة ما تحتاج توضيح.. بس تشوفينها وتفهمين إنها فخمة. الوزن يضيف طابع ملكي، تصميمها فيه وقار، لكنه بنفس الوقت أنثوي وناعم.
قيمة استثمارية ما تنقص
الذهب الثقيل مثل هذا مو بس زينة، هو قيمة محفوظة. اليوم تلبسينه، بكرا ممكن يصير جزء من استثمارك. عيار 21 معروف بثباته وطلبه العالي في السوق.
قطعة تُهدى وتُخلّد
الأسواره بهذا الوزن هي هدية العمر، توصل المعنى من غير كلام. مناسبة كهدية زواج، ولادة، تخرج، أو ببساطة "لأنك تستاهلين".
تنسيقات راقية لأسواره ذهب عيار 21 ثقيلة
- مع طقم ذهب مشابه بالعيار والنقشة
- بجانب ساعة رسمية من الجلد أو المعدن الذهبي
- لبسها وحدها كقطعة مركزية بدون أي إضافات
- مع فستان سهرة داكن اللون لتبرز لمعان الذهب
أسواره ذهب عيار 21 بوزن 27.9 جرام من عقد الوفاء ما هي مجرد قطعة، هي استثمار طويل الأمد في الفخامة والذوق العالي. للي يحبون الذهب الثقيل ويحترمون أصله، هذه الأسواره صنعت لهم.